تعتبر الوزيرة الناهه بنت هارون ولد الشيخ سيديا قامة من القامات الكبيرة والجديدة في الساحة السياسة الوطنية والجهوية  وعلى الخصوص في ولاية أترارزة وبالأخص مقاطعة  بوتلميت، وقدأبلت بلاء حسنا في سبيل إنجاح برنامج صاحب الفخامة السيد رئيس الجمهورية محمد ولدالشيخ الغزواني (تعهداتي) ونقل معاناة الفئات الهشة والمستضعفة التي ظلت هامشية على الصعيد السياسي المحلي ومقصية بفعل العامل القبلي المتغول الذي يختطه بعض "الكبار" منذ أن بدات الديمقراطية في بلدنا ، بالاض

يعتبر القائد المساعد للدرك الوطني اللواء محمد فال ولد امعييف كفاءة وطنية يعمل بجد  كما يعتبر من القلة المثقفة التي تؤمن بضرورة إشراك الجميع وأحقية الجميع  كما يرى مراقبون لشأن العام أن  تاريخ الرجل يشهد له  بالأمانة والنزاهة كما أن نجاحه  في  تقلده منصب أمين عام بوزارة الدفاع الوطني الذي  كان حافلا بالتميز والتسيير المحكم إذ نوه وزير الدفاع الوطني حننا ولد سيدي بالاداء المتميز والأسلوب الناجح الذي ميز فترة توليه هذ المنصب؛ مشيدا بأخلاقه وتعاطيه مع

باب أحمد ولد باب أحمد شخصية سياسية وازنة في ولاية إترارزة عموما و مقاطعة بتلميت على وجه الخصوص وهو نائب فدرالي حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في الولاية الآنفة الذكر له شعبية كبيرة تناضل  وتسير معه على نفس المنوال ولد أحمد باب الذي يشغل منصب المدير العام المساعد للوكالة الوطنية للطيران المدني، يعتبر أيضا سياسيا محنكا يعرف من أين تأكل الكتف، يقف مع الكل ويناصر المظلومين والمهمشين ويساعد كل من طرق بابه لذلك، يعتبر من الداعمين لبرنامج رئيس الجمهورية الس

عين العقيد أعل  زايد قائدا عسكريا على أبرز المناطق العسكرية بموريتانيا ألا وهي المنطقة العسكرية الأولى في نواذيبو، وهي منطقة لايمكن لأي كان الأخذ بزمامها ولا تولي تسييرها لأنها وبكل بساطة لاتصلح إلا لبطل مغوار بإمتياز لايعرف الذل ولا الهوان ويكون ذو خبرة واسعة في المجال العسكري.

سيدي محمد ولد إبراهيم سياسي وإطار من أطرمقاطعة مونكل وهو رئيس "حلف مونكل للجميع " سعى في خدمة هذه المقاطعة بكل ما أوتي من إمكانية وكان سعيه مشكورا من قبل ساكنة مونكل الذي عرفوه واقفا معهم في سرائهم وضرائهم وقدم لهم الكثير و الكثير من الدعم المادي والمعنوي.

سيدي محمد ولد إبراهيم هو أحد أبرز السياسيين على مستوى مقاطعة مونكل وأكثرهم تأثيرا ويمتلك شعبية تؤمن به وبتطلعاته المستقبلية الرامية غلى الإصلاح الشامل لمونكل وساكنيها.

النائب الوديعة ولد أشفغ شخصية بارزة وإطار من أطر ولاية إترارزة و وجيه من وهجهائها, إضافة إلى كونه سياسي يعمل بصمة وبحنكة وله شعبية كبيرة لاتبغي عنه بدلا ولا إلى غيره حولا, فالرجل له وجه وتوجه آخر يعتبر من أهم السمات التي قد تولد مع البشر في الفطرة ألا وهي الرحمة والعطف، على الكبير والصغير، عرف الوديعة بأنه ذلك الشخص المتواضع الذي يقدم المساعدة الدائمة للفقراء والمحتاجين الذين لاحول لهم ولاقوة ويجعل مد يد العون للجميع في السراء والضراء شعارا له يراف

يبدأ الصوت الفتي هامسا مشحونا بالشجى، وشيئا فشيئا يمتلئ لوعة دفينة مع شحنة شجن لا يدرك أبعادها سوي صاحبتها .. يا بالي صبراً... إن مع العسر يسراً.. إنه "التبراع".. شعر المرأة الموريتانية ومساحة بوحها التي لا تحمل بصمة خاصة، رغم صدق عاطفته وفرادته التي قل أن يوجد لها نظير.

قصيدة في شطرين

يعتبرُ القضاء مرفقا عموميا مستقلا؛ ينحصر دوره في حل النزاعات بين الخصوم،  وتحقيق العدالة بين   الناس، دون تمييز ...لذا يفترض أن يكون هذا المرفق الهام  مستقلاً ومحايدا عن السلطة التنفيذية والتشريعية؛ وذلك انطلاقا من مبدإ الفصل بين السلطات الذي نادى به المفكر الفرنسي "مونتيسكو" الذي يقتصى  هذا الأخير  أن تظل كل سلطة من سلطات الدولة مستقلة عن الأخرى بصلاحياتها واختصاصاتها دون تأثير، مع العلم أن هذا الفصل يبقى نسبيا وليس مطلقا.

كعادتها إستيقظت ساليماتا مبكرا منهكة و منتهكة ملامحها و التي تحاول إلباسها ثوب إبتسامة صفراء لا تمت لها بصلة ، تبدأ يومها الروتيني ،بذلك المشهد السينوغرافي الذي اعتادت تكراره بصمت ،كان زوجها مامادو مضطجعا بجوارها يشخر بطمأنينة مبالغ فيها، و بعد ممطالة أخرجته من طمأنينة جنة الأحلام و الوعود السرمدية بحشود الحور ،و بعد أن أديا الطقس الصباحي بتثاقل كما اعتادا بدأت ساليماتا واجبها المقدس كما علمتها والدتها مسبقا من إعداد للشاي و الفطور وسط صرخات زوجها

يعد غرض المديح النبوي أحد الأغراض الشعرية التي يتم من خلالها التعبير عن العاطفة الدينية، وهو أيضا باب من أرفع أبواب الأدب، إذ لا تصدر المدائح النبوية إلا عن قلب ملؤه الصدق والإخلاص والوفاء والعشق اللدني.