
انطلاقا من مجموعة معايير يشهد القاصي والداني بوجاهتها وتدعم ترشحي لمنصب مقعد ذوي الاحتياجات الخاصة ، ورغم كل ذلك فقد تم إقصائي بطريقة مهينة فاجأتنى و فاجأت مناضلي وقيادات الحزب لصالح أشخاص لاعلاقة لهم بالحزب ، وأنا الذي واكبت مسار الحزب منذ عقد ونيف ، وكنت حاضرا في تفاصيل المشهد السياسي ، وتمت تزكيتى أيضا من طرف أحلاف سياسية معروفة في الحوضين ولعصابة وأغلب ولايات الوطن.