انتشر في الآونة الأخيرة نوع من الغش المبطن أو المسكوت عنه (ضائع) ما بين محطات الوقود من جهة و الوزارة المعنية بالرقابة من جهة أخرى، والضحية وسط هذا كله هو المواطن الذي يعاني مادياً ،فإلى جانب ارتفاع سعر البنزين والمحروقات الأخرى فإنه يعاني من العطل الذي يصيب السيارة بسبب خلط بعض المحطات - البنزين بالماء - واضافة مواد أخرى إما قصداً من أجل الربح السريع أو أنه غير مقصود بسبب الاهمال .