
بمبادرة من عمدة ألاك محمد ولد أحمد شلل ودعم ومساعدة من قادة حلف البشائر البارزين، من أمثال الجنرال محمد ولد مكت، و السياسي المحنك صاحب الشعبية الكبيرة بلا منازع الشيخ سيد المختار ولد الشيخ عبد الله، الذي كان له قصب السبق في هذا النشاط حيث عمل على إحضار الجماهير من داخل وخارج ألاك وهو الشخصية المعروفة بقوة الفعل السياسي عندما يمارسها،