
أشاد كثير من المدونين وممتهني التصفح عبر الفضاء الأزرق ومنصات التواصل الاجتماعي بالخطوة النوعية التي فعل رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية السيد سيد محمد ولد الطالب أعمر "السلطان" بتنقله في مسافة 1000 كلمترا من أجل مواساة ضحايا الحادثة الأليمة بدولة مالي التي راح ضحيتها عدد من مواطني الجمهورية الإسلامية الموريتانية.