تدشين مدرسة في مدينة كيهيدي بحي تولدة العتيق من قبل المندوب العام للوكالة الوطنية لمكافحة الاقصاء تآزر السيد الشيخ ولد بدة وبحضور السلطات الإدارية والمنتخبين المحليين للمدينة، يذكر أن بناء.هذه المدرسة يعتبر إسهاما في مشروع المدرسة الجمهورية.
خصصت لجنة المالية بالبرلمان الموريتاني الاجتماع الذي عقدته مساء الجمعة، برئاسة علي ممادو كان، رئيس اللجنة، لمناقشة ميزانية وزارة الصيد والبنى التحتية البحرية والمينائية، في مشروع قانون المالية العامة للدولة لسنة 2025.
ووفق مصدر رسمي فقد تابعت اللجنة خلال الاجتماع عرضا قدمه وزير الصيد والبنى التحتية البحرية والمينائية، الفضيل ولد سيداتي ولد أحمد لولي، أبرز فيه البنود الأساسية لهذه الميزانية ومجالات صرفها.
قال وزير الثقافة الموريتاني الحسين ولد مدو، إن اعتماد ملحمة “صمبا غالاديو” تراثاً إنسانيا يعد مكسباً وطنياً كبيرا لموريتانيا.
وأضاف ولد مدو في مقابلة صحفية أن هذه الخطوة تأتي بعد اعتماد المحظرة الموريتانية قبل سنة من الآن تراثا عالميا من طرف اليونسكو، إضافة إلى اعتماد لغة السوننكو كلغة عابرة للدول.
وأردف ولد مدو أن كل هذه الخطوات يأتي نتيجة لجهود الحكومة الموريتانية الهادفة لترقية وتثمين التراث الوطني المادي واللامادي، وفق قوله.
تسلمت موريتانيا، اليوم الجمعة، في الرياض بالمملكة السعودية، جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية، تقديرا لمشروع تطوير وتنمية الواحات في المناطق الجافة.
و قد استلم الجائزة محمدو ولد محمد لغظف، منسق المشروع، من الملكة صوفيا رئيسة الجائزة، والأمير عبد العزيز بن طلال، رئيس منظمة “AGFUND”.
وصل فخامة رئيس الجمهورية، رئيس الاتحاد الإفريقي، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني،صباح اليوم الجمعة (6 دجمبر 2024) إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي تلبية لدعوة من أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة لحضور الاحتفالات المخلدة لعيد الاتحاد الـ 53 لدولة الإمارات العربية المتحدة.
سجلت اللجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي، اليوم الخميس خلال دورتها التاسعة عشر، ملحمة صمب كلاديو على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية لدى اليونسكو.
ويعد هذا هو ثاني عنصر تسجله موريتانيا خلال أقل من عام، بعد تسجيل المحظرة: تراثا عالميا ، على القائمة التمثيلة للبشرية لدى اليونسكو.
حققت موريتانيا تقدماً ملحوظًا في مؤشر الشفافية الضريبية لعام 2024، حيث احتلت المرتبة 32 عالميًا من أصل 105 دول، مسجلة 54.4 نقطة من أصل 100، حسب التقرير الصادر عن مركز السياسات الاقتصادية والمعهد الألماني للتنمية والاستدامة.
ووفق التقرير فإن هذا التقييم يعكس تحسنًا في جودة وتوافر التقارير الضريبية المتعلقة بالنفقات، استنادا إلى خمسة أبعاد رئيسية تشمل الإتاحة العامة للتقارير، الإطار المؤسسي، المنهجية والنطاق، البيانات الوصفية، والنفقات.