(1).gif)
قررت مجمل المجموعات السياسية بالحوض الشرقى تخصيص استقبال خاص للوزير السابق ورئيس سلطة التنظيم الشيخ أحمد ولد سيد أحمد، فى رسالة سياسية بالغة التأثير بالمقاطعة
ما إن وصل ولد سيد أحمد المدينة حتى بدأت الذبائح تنهال من كل حدب وصوب مشكلة بذلك تعبيرا عن مقام الرجل ومكانته في مقاطعة تمبدغه، هذ وقد أختار كل طرف أن يرسل إليه رسالة ود وتقدير، ليس بحكم موقعه فى المنظومة التنفيذية الحالية، لكن لعلاقاته الواسعة بمجمل التشكيلات السياسية بالولاية خلال السنوات الأخيرة.
وكان الوزير الشيخ أحمد ولد سيد أحمد قد شغل عدة مناصب منذ مغادرته قاعات التدريس بجامعة نواكشوط، أبرزها منصب وزير التهذيب، قبل أن يكلف بالسفارة الموريتانية فى غامبيا، وهو المنصب الذى ظل فيه إلى غاية تعيينه رئيسا لسلطة التنظيم بموريتانيا.
وتجد الإشارة إلى أن الوزير قد تقدم بكل الذبائح التي قدمت له إلى سكان الأحياء الفقيرة بالمدينة.
.jpg)
