إبراهيم ولد بيجل شاب من شباب موريتانيا الأبرار الغيورين على بلدهم ولا غرو إن كان كذلك
فهو نجلالرجل الوطني والسياسي البارز بيجل ولد هميد الذي ظل طيلة مشواره السياسي
مدافع عن الحقوالحقيقة والذود عن المظلومين،والمضي في اتجاه واحد ألا وهو خدمة الوطن
والمواطنين.
أما إبراهيم فحدث ولا حرج ذلك الفتى اليافع الذي ينحضر من نفس طينة الوالد المربي
إذ أنه شخصيةشبابية برزت مأخرا في السوح السياسية والنضالية جاعلا مصلحة
الوطن وخدمته نصب أعينه غير مكترثابأي شيء آخر سوى الوطن.
يحمل إبراهيم أفكارا إن جسدت على الواقع فسيجد الشباب ضالته
ويصل إلى مبتغاه لأنه يؤمن بأن الخير
كله في الشباب ظل المدافع عنهم في كل المناسبات وامؤتمرات وطالب بحقوقهم كشباب.
فبراهيم ولد بيجل يحب لغيره مايحب لنفسه،القلم لن يتوقف
والعبارات لن تنتهي إذا أردت الحديث عنإبراهيم لكن قديم قيل
أن خير الكلام ماقل ودل ومن جالس إبراهيم حتى سيعرف المعنى الحقيقي
لدورالشباب الإجابي الطموح الذي يتمتع برؤية مستقبلية تساعد في نمو البلد وإزدهاره.