(1).gif)
في بحثنا الدائم عن الشخصيات المحورية ذات النفع العام على المواطنين الذين يشكلون دعامة اقتصادية لما يقدمون من الدعم والمساندة للشرائح الضعيفة والمحرومة من فرص عمل دائم ومساعدات نقدية في أوقات مناسبة.
من بين هؤلاء المحسنين الخيرين الأفذاذ رجل الأعمال “محمد ولد صمب فال” المنحدر من ولاية اترارزة الذي ينشط في مجال المال والأعمال بولاية داخلت نواذيبو التي قدم بها من التضحيات الجسام ما يدل على مدى عمق المواطنة والتحلي بالأخلاق الفاضلة.
تثني ساكنة ولاية داخلت نواذيبو على ولد صمب فال مبرزين أنه في طليعة الخيرين المهتمين بالضعفاء والفقراء والشرائح الهشة والمحرومة التي يقدم لها يد العون والمساعدة بشكل دءوب بالإضافة إلى توفير فرص تشغيل لبعض أبنائها العاطلين.
يملك يدا طويلة في العمل السياسي ومن أوائل الداعمين لصاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني إبان الاستحقاقات الرئاسية المنصرمة التي قدم فيها من الجهود ما دل في نفس الفترة على أن ولد صمب فال أبلا بلاء حسنا من أجل نجاح رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
ناصر بشكل دائم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في كل المناسبات السياسية التي تقتضي المآزرة والمناصرة المتمثلة في الدعم المادي والدعم المعنوي على مستوى داخلت نواذيبو مكان نشاطه العملي بالإضافة إلى تقديمه يد المؤازرة والمناصرة بولاية اترارزة.
صنع بفضل ما يقدم للناس من الخير وما يبذل في نفوسهم شعبية عريضة على مستوى داخلت نواذيبو وولاية اترارزة ثمرة لصدقه وتفانيه في خدمة الناس وحل مشاكلهم والبساطة في وجوههم فهو بحق يستحق على الدولة أن تدعمه بأنواع الدعم ليواصل جهوده الجبارة والخيرية.
.jpg)
