طالعتنا بعض صفحات الفضاء الأزرق بموجة من النقد اللاذع ومحاولة النيل من القامة المثقف الإطار إيدوم ولد عبدي ولد أجيد أثناء مزاولة نشاطه العملي بمكتبه حيث اتصلت به إحدى الأخوات وقام بإدخالها لتسهيل مهمة إدارية لا يعلم الحاضرون مدى أهميتها الشيء الذي يجعل تقديم السيدة لا يستحق إطلاق وابل من النقد والتنقيص بأحد كبار النسيج الاجتماعي الموريتاني.
في الحقيقة لا يضر ولد عبدي ولد أجيد ما يحاول غلمان الفيسبوك أن يحلقوا به من ضرر في محاولة منهم للتشهير وصب أنواع اللعنات التي لا تليق بنوعه من الشخصيات السامية المستقيمة النزيهة البعيدة من المال العام الجانحة بشكل دائم على الطريق القويم المستقيم طريق العدل والمساواة وتقريب الخدمات من المواطنين والتعامل الجاد من أجل إدخال إصلاحات جوهرية هامة في الملفات الموكلة إليه.
لا شك في أن الغلمان ستنطفئ شرارتهم وسينتهي أمرهم نتيجة لما قاموا به من الضجيج ومحاولة التشويش على أحد المعادن النفيسة الإطار السامي الأمين العام إيدوم ولد عبدي ولد أجيد المتواضع البشوش صاحب الخلق النبيل الذي يتجاوب مع الجميع ببساطة وأريحية خدمة للدولة والمجتمع على حد السواء.