كشف النقاب عن تأجير منزل شقيقة موظفة حكومية "بارزة"، ليكون مقرا جهويا للقطاع الذي تديره الموظفة المشار إليها.
وهكذا استفادت شقيقة الموظفة من تأجير منزلها الواقع في ولاية نواكشوط الشمالية، وذلك في إطار الفوضوية التي تدير بها المعني القطاع الذي كلفت بإدارته في إطار محاصصة بين الفرقاء السياسيين.