أفادت مصادر مطلعة أن البرلمانيين تعودوا أن تمنحهم السلطات في كل مأمورية قطعة أرضية بمنطقة تفرغ زينة
و قد منحهم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قطعا أرضية في المنطقة الموجودة شمال الجامعة و محطة الطاقة بينما منحوا هذه المرة بعد انتظار دام سنتين - وفق المصدر - قطعا أرضية قرب كرفور البراد
و وفق المصدر فقد ارسل المخطط للجمعية الوطنية حيث خصص مجلس الرؤساء جلسة له، و خضع للقرعة ليوضع رقم كل قطعة أمام صاحب - الوثيقة - و هو ما أرسل إلى وزارة المالية كي تصدر على أساس ذلك رخص المنح
وقال المصدر البرلماني إن مثلهم في ذلك مثل القضاة و الأساتذة الجامعيين و غيرهم من الموظفين.