يمتاز رجل الأعمال أحمد ولد اعمر ولد الشويخ، بمهنيته العالية وانضباطه ، وأخلاقه الرفيعة ، وهدوئه ورويته ومعرفته بالمجتمعات وتقاليدها سوءا بالبلد أو خارجه ، فبعد أن كان مستندا على عصاميته التي مكنته من الريادة والتألق في الأعمال كواحد من رجال الأعمال الذين شقوا طريقهم بنجاح في دروب التجارة والأعمال، نجح إلى تتويج مسيرته السياسية التي كان فيها داعما بشكل دائم لسياسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني و الحزب الحاكم حزب الإنصاف، وذلك ما ظهر من خلال مساندته ودعمه اللامشروط لرئيس الجمهورية في الاستحقاقات الانتخابية السابقة.
وماهو اليوم يثبت للجميع مدى نجاحه السياسي الكبير، من خلال الحشد الجماهيري في مدينة أطار، لاستقبال رئيس حزب الإنصاف ماء العينين ولد أييه، و كذلك مساندته ودعمه اللامشروط لهذه التظاهرة و توفير كافة الوسائل والإمكانيات الضرورية لضمان النجاح.
فهنيئا للشعب الموريتاني و للحزب الحاكم بهذا الرجل النادر الذي يبذل الغالي و النفيس في المساهمة بتطوير البلد والرقي به و المحافظة على الاستقرار.