(1).gif)
يعتبر النائب الب امود كلاع نموذجا ساطعا يمكن أن يقدم كمثال على الشاب الناجح الذي شق طريقه بنفسه، فهو النائب الذي قاده طموحه وعلو همته إلى الترشح كنائب لمأمورية أخرى والنجاح بجدارة واستحقاق، لمقاطعة ألاك التي نادى سكانها متمسكين به ، لما رأو فيه من الكفاءة والنزاهة وحسن الخلق وخدمته للجميع بصدر رحب .
وقد أعجب الجميع بسعيه الدائم على حل مشاكل دائرته الانتخابية وعرض مشاكلهم على الجهات المعنية فى قبة البرلمان .
إن المتتبع للشأن السياسي على مستوى المقاطعة يدرك جيدا أن سيادة النائب له من الحنكة السياسية والرؤية الثاقبة مايجعله قادرا على مواءمة ولَم ِشمل الجميع وهذا ماتضح جليا من خلال الحضور الكبير الذي جمع جميع أطياف المجتمع ومكوناته وكان ذلك تجسيدا لمشروع فخامة الرئيس الإجتماعي وتجسيدا كذلك لمبادئ الديمقراطية.
فهنيئا لمقاطعة ألاك و للشعب الموريتاني بهذا الابن البار الذي قدم مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار وقدرهم واحترمهم في كل وقت وحين
.jpg)
