(1).gif)
يواصل فضيلة الشيخ حمادة ولد مولاي إسماعيل تقديم دعمه السخي ومساعداته المادية للأسر الضعيفة والمتعففة في مختلف القرى والتجمعات السكنية، خصوصًا في ولاية الحوض الغربي التي ينحدر منها. ويعكس هذا العطاء المستمر حرصه على تعزيز التماسك الاجتماعي، ومساندة الفئات الهشة، انطلاقًا من إيمانه العميق بأهمية التكافل والتضامن في بناء مجتمع قوي ومزدهر.
إلى جانب جهوده الإنسانية، يُعتبر الشيخ حمادة ولد مولاي إسماعيل من الداعمين البارزين لسياسات فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، حيث يساند توجهاته الرامية إلى تحقيق التنمية الشاملة، وتعزيز العدالة الاجتماعية، ودفع عجلة الاقتصاد الوطني نحو مزيد من الاستقرار والنمو.
ويظل فضيلة الشيخ حمادة نموذجًا حيًا للمواطنة الفاعلة، حيث يجمع بين ريادة الأعمال والعمل الخيري، ويكرس جهوده لخدمة مجتمعه، انطلاقًا من رؤيته الهادفة إلى تحقيق تنمية مستدامة وتحسين ظروف العيش للمواطنين.
.jpg)
