
أُطلق اليوم الخميس سراح الوزير السابق ورئيس حزب العهد الديمقراطي المعارض (قيد التأسيس) سيدنا عالي ولد محمد خونا بعد فترة من السجن أثارت جدلا واسعا في الأوساط السياسية الموريتانية.
وكان ولد محمد خونا قد أوقف قبل ستة أشهر على خلفية تصريحات أدلى بها حول ما اعتبره “تنازلاً عن جزء من الأراضي الموريتانية”، وهي التصريحات التي أثارت في حينها نقاشاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي.
وبعد انتهاء محكوميته أُفرج عنه مع وضعه تحت الرقابة القضائية قبل أن يعود إلى السجن لاحقا بعد نقله من إحدى رحلاته من الداخل إلى نواكشوط.
ولم تصدر حتى الآن توضيحات حول خلفيات إطلاق سراحه أو تفاصيل وضعه القانوني الحالي.
(1).gif)





.jpg)

