ظل رجل الأعمال و المحسن الشيخ الدهاه ولد إسلم صامدا أمام تحديات الزمن وظروفه إلى جانب الفقراء والمحتاجين الذي إعتادو على زيارته يوميا من أجل الحصول على بعض المساعدات التي يقدمها الدهاه لكل من جاء إليه سائلا، فهو الذي عرف بالكرم والجود والانفاق, فلا يرد أي سائل ولا محتاج, فيقدم لهم المال واللباس والطعام, ويعطيهم أيضا مآو تأويهم وتقيهم حرارة الشمس وبرودة الشتاء, كما أنه وهو القائم على محظرة لتدريس القرآن الكريم وعلومه في قريته (بدر) التي تقع على بعد