
الإصلاح التربوي المتكامل:
لايخفى على لبيب أن المنظمومة التعليمية قبل سنوات قليلة ماضية كانت تعاني من اختلالات جوهرية انعكست على مستوى أدائها وجودة مخرجاتها فضلا عما خلفه ذلك الاختلال من فساد في العقلية بصورة عامة مما استدعى دخلا سريعا وإرادة صارمة تضع في الأذهان أن التعليم الصحيح بمثابة الجسر السليم الذي يحمل الأمم إلى بر الأمان.