
ثانيا مشاكل الإرث الإنساني :
يثار مشكل الإرث الإنساني في موريتانيا منذ بعض الوقت ، بل وتوجد جذور له في محطات قديمة نسبيا من تاريخ الدولة الوطنية كأحداث 1966 الأليمة وما نجم عنها من صدامات في صفوف تلاميذ المدارس ، غير أن هذا المشكل بلغ حد الانفجار في نهاية الثمانينات نتيجة لعوامل كثيرة لا يمكن أن نهمل أو نستبعد من بينها العامل الأهم ؛ العامل الخارجي .